1. الأطفال:
حماية الأطفال أثناء التنقل: من خلال بطاقات تحمل بيانات الطفل مثل الاسم، العمر، فصيلة الدم، وأرقام الطوارئ.
تنبيه سريع في حالة الطوارئ: تُمكن الخدمة من إرسال تنبيهات تحتوي على موقع الطفل الجغرافي في حال تعرضه لأي خطر أو ضياع.
الأمان في المواصلات المدرسية: تحتوي البطاقة على صورة السائق ورقم السيارة، مما يعزز من ثقة الأهل وسلامة أطفالهم.
2. كبار السن:
متابعة الحالات الصحية: تُوفر الخدمة معلومات عن الأمراض المزمنة، الأدوية، والتاريخ الطبي لكبار السن.
الاستجابة السريعة للطوارئ: تُساعد على تقديم المساعدة الطبية المناسبة بسرعة.
3. ذوو الاحتياجات الخاصة:
السلامة والرعاية: تُسهل الخدمة على مقدمي الرعاية معرفة احتياجات الشخص بسرعة.
توفير استقلالية: تعزز من شعور الأمان والثقة بالنفس لدى ذوي الاحتياجات الخاصة.
4. الأسر والأفراد:
حماية متكاملة لجميع أفراد الأسرة: تغطي الخدمة الجميع، من الأطفال إلى الكبار، وتضمن استجابة فعّالة لحالات الطوارئ.
مميزات الخدمة
1. الملف الطبي الشامل
تحتوي البطاقة على بيانات تفصيلية عن المستخدم، بما في ذلك:
الاسم الكامل.
العمر والجنس.
فصيلة الدم.
الأمراض المزمنة.
الأدوية الطارئة.
العمليات الجراحية السابقة.
الحساسية للأدوية.
تقارير طبية محدثة.
2. خدمة الاستغاثة
تنبيهات فورية: تُرسل إشعارات تحتوي على الموقع الجغرافي للمستخدم عند حدوث أي طارئ.
سهولة الاتصال بالطوارئ: توفر الخدمة أرقام الطوارئ وجهات الاتصال القريبة من المستخدم.
3. صيدلية إنقاذ المجانية
توفير الأدوية مجانًا: تقدم للمحتاجين أدوية مجانية، مما يخفف من الأعباء المالية على الأسر الفقيرة.
إمكانية التبرع: تتيح للأفراد والشركات التبرع بالأدوية لدعم المبادرة.
4. الاستخدام داخل وخارج مصر
خدمة دولية: تُوفر الحماية والدعم في جميع أنحاء العالم.
تحديث مستمر: يُمكن تحديث البيانات بشكل غير محدود طوال فترة الاشتراك.
أهمية الخدمة في إنقاذ حياة الأفراد
توفير الوقت أثناء الطوارئ: في حالات مثل الحوادث أو فقدان الوعي، يُمكن للطواقم الطبية أو المنقذين الوصول إلى المعلومات الحيوية بسرعة.
تقليل الأخطاء الطبية: من خلال تقديم بيانات دقيقة وفورية.
زيادة فرص النجاة: كل ثانية تُحدث فرقًا في الطوارئ، والخدمة تضمن استجابة أسرع.
نبذة عن المؤسس
ذكري عاطف ذكري، مؤسس ومدير مشروع “إنقاذ حياة”، هو رائد أعمال مصري بدأ هذه المبادرة عام 2020. هدفه الأساسي هو استخدام التكنولوجيا والابتكار لتحسين جودة الحياة وضمان الأمان لجميع الفئات. بفضل رؤيته الثاقبة وإصراره، أصبحت “إنقاذ حياة” خدمة أساسية تُلبي احتياجات الطوارئ الطبية والاجتماعية.
خلاصة
“إنقاذ حياة” ليست مجرد خدمة؛ إنها ضرورة لكل فرد في المجتمع. سواء كنت والدًا قلقًا على سلامة أطفاله، أو شخصًا يحتاج إلى أمان إضافي لكبار السن، أو فردًا يعاني من حالة طبية مزمنة، فإن هذه الخدمة تقدم الحل الأمثل. مع مميزاتها الشاملة وخدماتها المتنوعة مثل صيدلية إنقاذ المجانية وخدمة الاستغاثة، تُثبت “إنقاذ حياة” أنها أداة فعّالة لإنقاذ الأرواح وتحسين جودة الحياة.
No comment